يقول الشـــــــــــــــاعر قـــد قيل فيما مضى في الحمق منزلة*** للرافضـي فغـــــارت منكـم البقــــر لو أنني كــــنت فـردا فـي عــــقيدتكـم***صعدت اعلى مـــباني الأرض انتحر يكـفـي جـزاؤكــم ضـــرب لأنفـسـكـم ***وفــي القيـامـة مثـواكـم بـهــا سـقــر
إلى متى تظل غبي أيها الرافضي ؟ شغل مخك و ركز معي شوي ؟
فتوى شيخ رافضي كيف تحصل على ولـــــــــــــــــد بالقرعة
للمشاركة ارسل كلمة ولد على الارقام التالية هههههههههههههه هههههههههههه
الحمدلله على نعمة العقل الفتوى
*ملاحظات - لم يذكر الشيخ تفاصيل مراسم القرعة هل بطريقة السحب أو بطريقة أخرى - هل تكون القرعة بحضور رؤساء الاندية أقصد بحضور الاباء المتنافسين على الولد ام تكون سريه يعلن عنها لاحقا في وسائل الاعلام (( طبعا في برنامج صدى الملاعب )) - لم يستند المفتي على دليل (( يمكن نسى يذكر الدليل ))
ويح الروافض تكذب علينا*** ويرمون اخطائهم على شيوخنا وقد نسوا بالامس فتاوي مراجهم***الكليني وخامنئي و الخمينيينا منذ القدم مساندون لقرامطتهم***ومن بعدهم ساندوا الفاطميينا وسرقوا حجر الاسود من مكانه***واليوم للقصه هم مكذبينا ويتباكون اليوم على خزيهم***ويقولون لم انتم لنا كارهينا ابعد لدغ المؤمن نلدغ ثانيه***وانتم لنا منذ القدم ماكرينا ان سالمناكم حاربتونا***وان حاربناكم اصبحتم مسالمينا الا ويحكم من قوم جبناء***كما اليهود وراء الحصون متحصنينا اخذتوا العراق واعطيتوه ايرانا***افبعد ذلك للثقه راجيينا انتم كما اليهود في الخباثه***ونحن لكم اهل السنه متربصينا لله در اهل السنه الابطال***موحدين لربنا وعابدينا قاتلين للروافض الاخباث***دروع لعباد القبور الزاحفينا مكبرين في اوقات الصلاه***لا لكل فروضنا جامعينا حياتنا لله الواحد القهار***وحياتكم لعلي والحسن والحسينا نحن خير امه اخرجت للناسِِ***وانتم تبقون كما انتم متأخرينا لا رب لنا الا واحدُ***وانتم ما اكثر اربابكم المعممينا ابقوا كما انتم على فشلكم***فلا يتغنى بالفشل الا الفاشلينا لله در اهل السنه***كسبنا الدين والتاريخ ومدح اعادينا ستبقون تنتظرون مهديكم***حتى تقوم القيامه وانتم منتظرينا ابقوا كما انتم على تخلفكم***فقد اخترنا درب اليقينا
لا تحزن 'عندما ؛ يَتغيرُون لَا يَتحدثون إليگ لا يسألُون عنگ ! لا يفتقدُونگ لا تحزن . . فَـ أَنتَ لَستَ بِـ حااجھ أحد تذگر دائماً أَن مَن يُحبگ يبقى بِـ جانبگ وَأن من يَستطيع أن يستغني عن وجودگ لم يُحبگ من الأساس حُباً صادقاً ! مُھماا گانت الظرُوف